وسام فرسان المسيح الفقراء ومعبد سليمان (باللاتينية

: Fratres Militiae Templi، Pauperes Commilitones Christi Templiquوسام فرسان المسيح الفقراء ومعبد سليمان (باللاتينيةe Salomonis؛ بالفرنسية: Pauvres Chevaliers du Christ et du Temple de Salomon)، بالعامية: Knights Templar (بالفرنسية: Les Templiers) - نظام فرسان كاثوليكي من العصور الوسطى، يعمل من القرن الثاني عشر إلى القرن الرابع عشر. البدايات بالدوين الثاني يسلم معبد القدس إلى هيو دي باينز معبد تمبلر تأسست منظمة فرسان المسيح وهيكل سليمان الفقراء، أي فرسان الهيكل، عام 1118 (أو - كما يعتقد بعض المؤرخين - عام 1119 أو عام 1120 فقط)، عندما قام فارس شامبانيا هوغو دي باينز وجنوده الرفاق: جودفري دي سانت أومير، جودفري دي إيجوراندي، نيكولا دي نيوفيك، جان دوسيل، جان دي ميماك وبيير دورليان أمام جورموند دي بيكيني، بطريرك القدس، وعود الفقر والعفة والطاعة والكفاح من أجل الإيمان وفق القاعدة السسترسية (القديس برناردوس من كليرفو). وتعهد الفرسان الرهبان بالدفاع عن الحجاج وحماية طرق الحج. وفي عام 1120، تسلموا من ملك القدس بلدوين الثاني المسجد الأقصى القائم على تلة الهيكل، وأعيد بناؤه ليصبح كنيسة، وجزء من القصر يرتفع بالقرب منه[1]، والذي أصبح مقرًا لهم. في عام 1125، انضم أندريه دي مونتبارد (فيما بعد المعلم الأكبر الخامس للنظام) وهيو أوف شامبانيا إلى النظام. كان أندريه عم برنارد من كليرفو، مبتكر حكم النظام السسترسي، وكان هوغو صديقًا لرئيس دير السسترسي في سيتيو، إتيان هاردينج. بعد أربع سنوات، في عام 1129[3]، في سينودس تروا، برئاسة المندوب الكاردينال ماثيو دالبانو وبرنارد من كليرفو، شكل فرسان المعبد أنفسهم كنظام - لقد تلقوا حكمًا دينيًا يعتمد على القاعدة السيسترسية. أصبح شعارهم عبارة Memento Finis (من اللاتينية: "تذكر النهاية"). تتألف القاعدة اللاتينية من اثنين وسبعين مادة ناقشت التزامات الإخوة الدينية والعسكرية، ونظام اليوم الرهباني، والملكية الزمنية للإخوة، وتسلسل النظام والطاعة. في عام 1147، في عهد بابوية يوجين الثالث، الذي شارك في الفصل العام في باريس، أعطى البابا لفرسان الهيكل شعار الصليب الأحمر المثمن، رمز الاستشهاد، والذي كان يُلبس على ثوب أبيض. وفي الوقت نفسه، تمت ترجمة القاعدة اللاتينية إلى الفرنسية، وإدخال تغييرات مثل التخلي عن قاعدة الابتداء. يأتي اسم الأمر من الكلمة اللاتينية Templum - معبد، من مقرهم بالقرب من ما يسمى هيكل سليمان في القدس. ويصور ختم الأمر فارسين يركبان حصانًا واحدًا، يرمز إلى التواضع والفقر. هيكل النظام ختم فرسان الهيكل علم تمبلر الصليب الرهباني (نسخة واحدة) الصليب الرهباني (نسخة واحدة) الصليب الرهباني (نسخة واحدة) الصليب الرهباني (نسخة واحدة) شارك فرسان الهيكل في معركة حطين (1187) أثناء الحروب الصليبية موت فرسان الهيكل على المحك حرق فرسان المعبد على المحك إعدام سيد الأمر جاك دي مولاي بالحرق على الوتد عام 1314 كنيسة صغيرة في Chwarszczany - جزء من قيادة فرسان المعبد السابقة الكنيسة الصغيرة في روركا – جزء من قيادة فرسان المعبد السابقة كان يرأس النظام السيد الأكبر، الذي تم انتخابه بأغلبية الأصوات من قبل كلية مكونة من ثلاثة عشر ناخبًا: ثمانية فرسان وأربعة خدم وقسيس واحد. فقط الأخ الذي أخذ نذورًا رهبانية يمكنه أن يصبح سيدًا كبيرًا. في الأمور المهمة، كان السيد يتخذ قراراته من خلال استشارة الفصل الذي كان يضم: السنشال، المشير، المعاطف، قائد مملكة القدس، قائد مدينة القدس، قائد عكا، قائد طرابلس. وقائد أنطاكية. كان نائب السيد الكبير هو السنشال، المسؤول عن العرض والاقتصاد في النظام. رفرفت راية الأمر الباوسانية الفضية والبيضاء فوق خيمته في المخيم. كان يرأس التسلسل الهرمي العسكري مشيرًا كان يقود القوات أثناء الحرب وكان مسؤولاً عن انضباط الرهبان. أثناء المعركة، حمل المارشال بنفسه اللافتة، وهي العلامة الأكثر أهمية للفرسان المقاتلين. كان قائد مملكة القدس هو أمين صندوق الأمر. كان قائد مدينة القدس مسؤولاً عن سلامة طرق الحج المؤدية إلى نهر الأردن. وكان لقائد القدس وفرسانه العشرة امتياز حراسة آثار الصليب المقدس التي فقدت خلال معركة حطين. قام القادة، بمساعدة حراسهم وملابسهم، بإدارة مقاطعاتهم الرهبانية. كان سكان الكاستيل وقادة البيوت الدينية الفردية تابعين لهم. في أوروبا، تم تقسيم نظام تمبلر إلى 13 مقاطعة: فرنسا، إنجلترا مع اسكتلندا وأيرلندا، فلاندرز، بواتو، آكيتاين، أوفيرني، بروفانس، صقلية، بوليا، البرتغال، كاتالونيا، أراغون والمجر. كل واحد كان يرأسه سيد. وأهم المقاطعات التي كانت لها مكانة مساوية للمقاطعات الشرقية هي المقاطعات ضد الكفار. قامت المقاطعات والمقاطعات والقيادات الأوروبية المتبقية بوظائفاقتصادية ومالية. كان لكل دير فصله العادي، وجمعهالإسبانية، حيث قاتلت أيضًا